الأربعاء، 2 مايو 2018

خاطرة/كلّما زارني افتقادك.

كلما اشتقت إليك، سرى البرد في عروق جسدي، منتفضاً حنيناً إليك، وضمني خصري إليه، بشدة أكثر ...
فأقول له: صبراً، كدت تخنقني وتقتلني بحنينك ....
فيجيب معتذراً: وما ذنبي، أنا؟؟

بقلم/آلاء الجمال.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق