كلما اشتقت إليك، سرى البرد في عروق جسدي، منتفضاً حنيناً إليك، وضمني خصري إليه، بشدة أكثر ...
فأقول له: صبراً، كدت تخنقني وتقتلني بحنينك ....
فيجيب معتذراً: وما ذنبي، أنا؟؟
بقلم/آلاء الجمال.
فأقول له: صبراً، كدت تخنقني وتقتلني بحنينك ....
فيجيب معتذراً: وما ذنبي، أنا؟؟
بقلم/آلاء الجمال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق